أوقفت الشرطة الموريتانية في 8 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، "بدر" نجل الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز، قبل أن تطلق سراحه بعد يومين. التهمة التي وجهت لنجل ولد عبدالعزيز لم تكن لها علاقة بقضايا الفساد، بل جاءت إثر تقدّيم المستشار الرئاسي أحمد ولد اباه الملقب "احميده"، شكوى ضده.